البحث

عبارات مقترحة:

الحسيب

 (الحَسِيب) اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على أن اللهَ يكفي...

القادر

كلمة (القادر) في اللغة اسم فاعل من القدرة، أو من التقدير، واسم...

الواحد

كلمة (الواحد) في اللغة لها معنيان، أحدهما: أول العدد، والثاني:...

اتخاذ المنبر وحنين الجذع

وكان عليه الصلاة والسلام يخطب إلى جذع في المسجد، فلما اتخذ المنبر من طرفاء الغابة ثلاث درجات، بينه وبين الحائط ممر الشاة، خار عند ذلك الجذع كالبقرة أو الناقة، فنزل عليه الصلاة والسلام واحتضنه حتى سكن، وقال: «لو لم ألتزمه لحنّ إلى يوم القيامة». انظر طبقات ابن سعد 1 /249 - 254 في اتخاذ المنبر وحنين الجذع، وكلاهما وارد في الصحيح. فلما كان أيام معاوية، جعل المنبر ست درجات، وحوّله عن مكانه، فكسفت الشمس يومئذ. "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا" لمغلطاي.