شرح حديث Allahım! Ümmetimin erkenciliğini bereketli kıl!

Sahr b. Vedâa el-Gâmidî radıyallahu anh’den rivayet edildiğine göre Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem-: «Allahım! Ümmetimin erkenciliğini bereketli kıl!» diye dua etmiştir. Râvi (Sahr) diyor ki; Peygamber -aleyhisselâm-, seriyye veya ordu gönderdiği zaman, sabahleyin erkenden gönderirdi. Tüccardan olan Sahr da, ticaret mal ve kervanlarını sabah erkenden yola çıkarırdı. Bu sebeple malı çoğaldı, zengin oldu.

شرح الحديث :

Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem- Allah Teâlâ'nın sabahları ve günün ilk vaktini bereketli kılması için ümmetine dua etmiştir. Bu dua, onlara vaktin yaptıkları işler konusunda yeterli olması içindir. Bu amel; ister mal kazanmak için, ister ilim talep etmek, ister düşmana karşı kazanmak ya da bunun dışında hangi amel olursa olsun fark etmez, bu amelin kendi zatında bereketli olması içindir. Bundan dolayı Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem- orduyu, savaşmaları için sabahın ilk vaktinde gönderiyordu. Sahr b. Vedâa -radıyallahu anh- da bir çok mala Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem-'in duası ile sahip olmuştur.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الشكور

العلي

العزيز

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الشكور

العلي

العزيز

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية