شرح حديث To je narod koji, kada im umre dobar čovjek ili čestit Allahov rob, nad njegovim grobom...

Od Aiše, radijallahu anha, prenosi se da je Ummu Selema spomenula Allahovom Poslaniku, sallallahu alejhi ve sellem, crkvu koju je vidjela u Etiopiji. Ona mu je spomenula i slike koje je u njoj vidjela, i Allahov Poslanik, sallallahu alejhi ve sellem, na to reče: "To je narod koji, kada im umre dobar čovjek ili čestit Allahov rob, nad njegovim grobom sagrade bogomolju i u njoj naslikaju te slike. To su najgora stvorenja kod Allaha."

شرح الحديث :

Ummu Seleme je Vjerovjesniku, sallallahu alejhi ve sellem, dok je bio u bolesti u kojoj će preseliti na ahiret, opisala slike ljudi koje je vidjela u bogomoljama kršćana. Pa joj je Poslanik, sallallahu alejhi ve sellem, objasnio razlog zbog kojeg oni te slike stavljaju u svoje bogomolje, a to je pretjerivanje glede dobrih ljudi, koje ih je navelo da kada kod njih preseli neki dobri čovjek na njegovom mezaru naprave bogomolju, te u njoj postave njegove slike. Zatim je objasnio da su takvi ljudi najgori kod Allaha Uzvišenog, jer su tim svojim postupkom objedinili dva zabranjena djela: pretvaranje kaburova u bogomolje i veličanje i glorificiranje kipova, a oboje vodi u širk.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأردية الأندونيسية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المجيد

الحفيظ

الواسع

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

المجيد

الحفيظ

الواسع

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية