شرح حديث Vjerovjesnik, sallallahu alejhi ve sellem, poslao je jednom, na ime kurbana, u Meku bravče.

Prenosi se od Aiše, radijallahu anha, da je rekla: "Vjerovjesnik, sallallahu alejhi ve sellem, poslao je jednom, na ime kurbana, u Meku bravče."

شرح الحديث :

Aiša, radijallahu anha, kazuje nam o kurbanu Poslanika, sallallahu alejhi ve sellem, tzv. hedju, a "hedj" je kurban koji se poklanja Meki kao vid približavanja Allahu. "Hedj" u Mekki je i sunnet i dobro djelo kojim se osoba približava Allahu. Poslanik, sallallahu alejhi ve sellem, dao je kao kurban ovcu, a davao je i devu. Dakle, sunnet je da se taj kurban zakolje u mekanskom Haremu kao vid približavanja Allahu, te da se podijeli siromasima i nevoljnicima koji se nalaze u Haremu. "Hedj" koji je obavezan onome ko obavlja hadždž-temettu ili kiran ili onome ko ostavi neki vadžib hadža ili učini zabranu naziva se "fidja" (iskup) i to je "hedj" (kurban) koji je obavezan. "Hedj" koji je spomenula Aiša jest dobrovoljni kurban koji čovjek može kao poklon Kabi namijeniti iz svoje države kao vid približavanja Allahu Uzvišenom.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأردية الأندونيسية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

القدوس

المهيمن

الواحد

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

القدوس

المهيمن

الواحد

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية