البحث

عبارات مقترحة:

الآخر

(الآخِر) كلمة تدل على الترتيب، وهو اسمٌ من أسماء الله الحسنى،...

القادر

كلمة (القادر) في اللغة اسم فاعل من القدرة، أو من التقدير، واسم...

الجبار

الجَبْرُ في اللغة عكسُ الكسرِ، وهو التسويةُ، والإجبار القهر،...

إسلام عمر رضي الله عنه

وأسلم عمر بن الخطاب بعد حمزة بثلاثة أيام - فيما قاله أبو نعيم- بدعوة النبي : «اللهم أيد الإسلام بأبي جهل، أو بعمر بن الخطاب». أخرجه الإمام أحمد في المسند 2 /95، وصححه أحمد شاكر (5696)، كما أخرجه في فضائل الصحابة (312)، وأخرجه الترمذي في المناقب باب فضائل عمر رضي الله عنه (3682) وقال: حسن صحيح غريب. وابن سعد في الطبقات 3 /267، والبيهقي في الدلائل 2 /215 - 216، وصححه ابن حبان (6881)، وعزاه الحافظ في الإصابة إلى أبي يعلى. كلهم من حديث عبد الله ابن عمر رضي الله عنهما. كما أخرجه الطبراني في الكبير (10314)، والحاكم في المستدرك 3 /83 من حديث ابن مسعود رضي الله عنه، وقال الهيثمي 9 /61 - 62: ورجاله رجال الصحيح غير مجالد بن سعيد، وقد وثق. وله طرق أخرى انظرها في المجمع والإصابة. وفي كتاب الحاكم: «اللهم أيد الإسلام بعمر بن الخطاب». لم يذكر أبا جهل. وكان رجلًا لا يرام ما وراء ظهره، فامتنع به وبحمزة الصحابة. فكان ابن مسعود يقول: ما كنا نقدر على أن نصلي عند الكعبة حتى أسلم عمر رضي الله تعالى عنه. قال العتقي: وفي سنة ست ولد عبد الله بن جعفر بالحبشة، وأبو أمامة صديّ بن عجلان، وسلمة بن الأكوع، وكانت حرب حاطب بن قيس بين الأوس والخزرج. " الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفا" لمغلطاي.