دَعانُ
بالفتح، قال يعقوب: دعان واد به عين للعثمانيين بين المدينة وينبع على ليلة، قال كثيّر عزّة: ثم احتملن غديّة وصرمنه، والقلب رهن، عند عزّة، عان ولقد شأتك حمولها، يوم استوت بالفرع بين حفيتن ودعان فالقلب أصور عندهن كأنما يجذبنه بنوازع الأشطان
[معجم البلدان]
َدْعانُ
فعلان من ودع يدع من الدّعة لا من الترك فإنه لا يقال ودعه إنما يقال تركه وإن كان قد جاء فإنه قليل في قوله: ليت شعري عن خليلي ما الذي غاله في الحبّ حتى ودعه ؟وهو موضع قرب ينبع، قال العجّاج: في بيض ودعان مكان سيّ أي مستو، وهو موصوف بكثرة البيض.
[معجم البلدان]