عبد الرحمن بن محمد بن الحسن بن هبة الله بن عبد الله بن الحسين

أحد ألأئمة المبرزين بل واحدهم فضلاً وكبيرهم قدرا، شيخ الشافعية في وقته، وكان إماماً زاهدا، ثقة، كثير التهجد، غزير الدمعة، حسن الأخلاق، كثير التواضع، قليل التعصب، سلك طريق أهل اليقين، وكان يزجي أكثر أوقاته في نشر العلم، وكان مطرح التكلف، وعرضت عليه مناصب و

كان زاهدا عابدا ورعا، منقطعا إلى العلم والعبادة، حسن الأخلاق، قليل الرغبة في الدنيا

كان إمام وقته في علمه ودينه

فقيه الشام من أولها إلى آخرها

كان شيخنا فخر الدين كثير البكاء سريع الدموع، كثير الورع والخشوع، عظيم الخضوع، كثير التهجد، قليل الهجوع. مبرزا في علمي الأصول والفروع. جمعت له العلوم والزهادة. وعليه تفقهت، وأحرزت الإفادة

كان كثير الذكر حسن السمت

شيخ الشافعية

الإمام المفتي الدمشقي الشافعي شيخ الشافعية بالشام

شيخ الشافعية بالشام ، وآخر من جمع له العلم بالعمل ، وقال مرة : كان إماما صالحا قانتا عابدا ورعا كثير الذكر قيل كان لا يخلو لسانه عن ذكر الله وأريد على القضاء فامتنع

كان بارعا مفتنا مدرسا فقيها عالما محدثا