دَحْلٌ
بفتح أوله، وسكون ثانيه، ولام، قد ذكر تفسيره في الدحائل: وهو موضع قريب من حزن بني يربوع، عن نصر. و ماء نجدي أظنه لغطفان، وقال الأصمعي: الدّحل موضع، قال لبيد: فبيّت زرقا من سرار بسحرة، ومن دحل لا نخشى بهنّ الحبائلا وقال أيضا: حتى تهجّر بالرواح وهاجها، طلب المعقّب حقه المظلوم فتصيّفا ماء بدحل ساكنا، يستنّ، فوق سراته، العلجوم
[معجم البلدان]
دُحْلٌ
بضم أوله، وسكون ثانيه، جمع للذي قبله، وقد ذكر تفسيره: وهي جزيرة بين اليمن وبلاد البجة بين الصعيد وتهامة، تغزى البجة من هذه الناحية.
[معجم البلدان]
باب دحل ودحل ودخل
أما اْلأَوَّلُ: - بِضَمِّ الدال بَعْدَهَا حاءٌ مُهْمَلَة سَاكِنَة -: جزيرة بين الْيَمَن وبلاد البجة تُغزى البجة منها. وأما الثَّاني: - بِفَتْحِ الدال والباقي نحو اْلأَوَّلُ -: قريب من حزن بني يربوع. وأما الثَّالِثُ: - بعد الدال المَضْمُومَة خاء معجمة مَفْتُوحةٌ مُشَدَّدَة -: مَوْضِعٌ قُربَ المدينة. 333 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
دحل
بالفتح، ثم السكون: موضع قريب من حزن يربوع. ودحل: ماء نجدى. قال: أظنّه لغطفان. وقيل: موضع. ودحل، بضمّ أوله، جمع الذي قبله: جزيرة بين اليمن وبلاد البجة، بين الصعيد وتهامة، تغزى البجة من هذه الناحية.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]