البحث

عبارات مقترحة:

الله

أسماء الله الحسنى وصفاته أصل الإيمان، وهي نوع من أنواع التوحيد...

القدير

كلمة (القدير) في اللغة صيغة مبالغة من القدرة، أو من التقدير،...

1- استحلال حرمة بيت الله الحرام من الكبائر فعن ابْنَ عُمَرَ رضي الله عنهما سُئِلَ عَنْ الْكَبَائِرِ، فَقَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: «هُنَّ تِسْعٌ: الْإِشْرَاكُ بِاَللَّهِ، وَقَذْفُ الْمُحْصَنَةِ، وَقَتْلُ النَّفْسِ الْمُؤْمِنَةِ وَالْفِرَارُ مِنْ الزَّحْفِ، وَالسِّحْرُ، وَأَكْلُ الرِّبَا، وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ، وَعُقُوقُ الْوَالِدَيْنِ الْمُسْلِمَيْنِ، وَالْإِلْحَادُ بِالْبَيْتِ الْحَرَامِ قِبْلَتِكُمْ أَحْيَاءً وَأَمْوَاتًا». أخرجه ابن الجعد في «مسنده» (٣٣٠٣). 2- وصح عن عبدالله بن عمر:« رأيتُ رسولَ اللَّهِ ﷺ يطوفُ بالكَعبةِ ويقولُ ما أطيبَكِ وأطيبَ ريحَكِ ما أعظمَكِ وأعظمَ حرمتَكِ والَّذي نفسُ محمَّدٍ بيدِهِ لَحُرمةُ المؤمنِ أعظَمُ عندَ اللَّهِ حرمةً منْكِ مالِهِ ودمِهِ وأن نظنَّ بِهِ إلّا خيرًا ». أخرجه ابن ماجه (٣٩٣٢).