جلب

جُلْبُ

وهو في اللغة جمع جلبة، وهي بقلة، وجلب الليل: سواده عن الأزهري و اسم واد بتهائم اليمن لبني سعد العشيرة بين الجون وجازان، وكان يقال له الخصوف.

[معجم البلدان]

جِلْبُ

بالكسر والجلب في اللغة: سحاب رقيق ليس فيه ماء، وكذلك الجلب، بالضم، وجلب الرحل وجلبه أيضا: عيدانه، و موضع في بلاد عبس، وفي حديث نجدة الحروري أنه بعث داود بن الضبيب مصدقا إلى بني ذبيان وعبس فقاتلته بنو جذيمة من عبس بجلب ماء لهم فأصابهم، فقال في ذلك رجل من بني عبس: ألم تريا جلبا تغيّر بعدنا، وسال دما شرقيّه ومغاربه؟ وكائن ترى، بين الزّويّة والصفا، مجرّ كميّ لا تعفّى مساحبه فلا ظفرت أيدي جذيمة، إن نجت أقيش، وهم قوّاده ومقانبه

[معجم البلدان]

باب حلب وجلب

أما اْلأَوَّلُ: - بِفَتْحِ الحاء واللام: - البلد المعروف من ناحية الشام، يُنْسَبُ إِلَيْهِ جَمَاعَة من أهل العلم والرواية. واما الثَّاني: - أوله جيمٌ مَضْمُومَة ثُمَّ لام سَاكِنَة -: من منازل حاج صنعاء على طريق تهامة. 282 -

[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]

جلب

اسم واد بتهائم اليمن، لبنى سعد العشيرة، كان يقال له الخصوف. وجلب بالكسر: موضع فى بلاد بنى عبس، فيه ماء لهم.

[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]