بَنُورَا
بالفتح ثم الضم، والواو ساكنة، وراء، وألف مقصورة: قرية قرب النّعمانية بين بغداد وواسط، وبها كان مقتل المتنبيّ في بعض الروايات، وحدّثني الشريف أبو الحسن عليّ بن أبي منصور الحسن ابن طاوس العلوي أن بنورا من نواحي الكوفة ثم من ناحية نهر قورا قرب سورا، بينهما نحو فرسخ، منها كان الشريف النّسّابة عبد الحميد بن التقي العلوي، كان أوحد الناس في علم الأنساب والأخبار، مات في سنة 597.
[معجم البلدان]
بنورا
بالفتح ثم الضمّ، والواو ساكنة، وراء، وألف مقصورة: قرية قرب النعمانية، بين بغداد وواسط، بها كان مقتل المتنبى كما قيل. وبنورا: من نواحى الكوفة، تحت الحلّة المزيديّة قرب سورا.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]