البارئ
(البارئ): اسمٌ من أسماء الله الحسنى، يدل على صفة (البَرْءِ)، وهو...
الشهرة | نعيم بن حماد الخزاعي |
الكنية | أبو عبد الله |
النسب | المروزي, الخزاعي |
الرتبة | صدوق يخطئ كثيرا |
حال الراوي | صدوق يخطئ كثيرا |
سنة الولادة(هجري) | 228 |
اماكن عاش فيها | - - |
أثنى عليه قوم وضعفه قوم وكان ممن يتصلب في السنة، وقد تتبع ما أخطأ فيه، وقال: وأرجوا أن يكون باقي حديثه مستقيما، ومرة: كان يضع الحديث
صدوق يخطئ كثيرا فقيه عارف بالفرائض وقد تتبع ابن عدي ما أخطأ فيه وقال: باقي حديثه مستقيم، ثبتت عدالته وصدقه، ولكن في حديثه أوهام معروفة، ومرة: مشهور من الحفاظ الكبار لقيه البخاري ولكنه لم يخرج عنه في الصحيح سوى موضع أو موضعين
أول من جمع المسند وصنفه نعيم بن حماد، وكان فقيها من أعلم الناس بالفرائض، متصلبا في السنة، حبس في فتنة خلق القرآن، حتى مات وهو بالحبس، وكان شديدا على أهل الرأي
أحد الأئمة الأعلام على لين في حديثه، ومرة: كان من أوعية العلم على لين في حديثه، ومرة: الحافظ، مختلف فيه، ومرة: ذكر له حديثا في تلخيصه وقال: هذا من أوابده، قال سبط بن العجمي: أي من وضعه
أحد الأئمة الأعلام علي لين في حديثه
لينه
صدوق، وهو كثير الخطأ، وله أحاديث منكرة في الملاحم انفرد بها
ضعيف، ضعفه غير واحد من الأئمة، ولكن بعضهم قوى أمره، وأحسن الثناء عليه، بسبب نصرته للسنة، وشدة بأسه في مقاومة أعدائها، وموقفه المتصلب في المحنة، حتى أنه مات مسجونا بأغلاله
ثقة، صدوق، رجل صدق، أنا أعرف الناس به، ومرة: ليس في الحديث بشىء، ولكنه كان صاحب سنة، ومرة: معروف بالطلب وذمه، وقال: إنه يروي عن غير الثقات