موسى بن عقبة بن أبي عياش

الرئيسية
معجم رواة الحديث
موسى بن عقبة بن أبي عياش

الشهرة	موسى بن عقبة القرشي
الكنية	أبو محمد
النسب	المدني, الأسدي, القرشي, المطرفي
الرتبة	ثقة فقيه إمام في المغازي
حال الراوي	ثقة فقيه إمام في المغازي
مولى	مولى آل الزبير بن العوام
سنة الولادة(هجري)	141
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

كان يدلس

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ثقة

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ذكره في الثقات

حُكْم النَّسَائِي :

ثقة، ومرة في رواية ابن إبراهيم: صالح الحديث، ومرة: عليكم بمغازي ابن عقبة فإنه ثقة

حُكْم الجِيلي :

ثقة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة

حُكْم ابن عَبْد البَر :

من الثقات

حُكْم المَديني :

ثقة فقيه إمام في المغازي، ومرة: صنف المغازي وهو من أصح المصنفات في ذلك ووثقه الجمهور وقد اعتمده الأئمة كلهم

حُكْم الواقِدي :

ليس هو في ابن شهاب بحجة إذا خالفه غيره

حُكْم ابن مَعِين :

ثقة مفت

حُكْم خير الدين الزركلي :

عالم بالسيرة النبوية، من ثقات رجال الحديث

حُكْم علي بن المديني :

ثقة ثبت

حُكْم مالك بن أنس :

ثقة، ومرة إذا سئل عن المغازي قال: عليكم بمغازي الرجل الصالح موسى بن عقبة فإنها أصح المغازي

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة، قليل الحديث، ومرة: ثقة، ثبت، كثير الحديث

حُكْم يحيى بن معين :

وثقه مطلقا، ومرة: ثقة كانوا يقولون في روايته عن نافع فيها شيء، ومرة: كان يضعفه بعض التضعيف قال: ابن حجر: لم يصح أن ابن معين لينه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الحيي

الباطن

الكبير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الحيي

الباطن

الكبير

موسى بن عقبة بن أبي عياش

الجرح والتعديل