محمد بن يزيد بن محمد بن كثير بن رفاعة بن سماعة

الرئيسية
معجم رواة الحديث
محمد بن يزيد بن محمد بن كثير بن رفاعة بن سماعة

الشهرة	محمد بن يزيد الرفاعي
الكنية	أبو هشام
النسب	الرفاعي, العجلي, الكوفي
الرتبة	ضعيف الحديث
حال الراوي	ضعيف الحديث
سنة الولادة(هجري)	248
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

ليس بالقوي عندهم

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

أنكر علي أبي هشام أحاديث

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ثقة

حُكْم النَّسَائِي :

ضعيف يتكلمون فيه

حُكْم الجِيلي :

كان يخطئ ويخالف

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ضعيف

حُكْم الدَّارقُطْني :

لا بأس به

حُكْم ابن أَبي شَيْبَة :

ليس بالقوي

حُكْم البُخاري :

أمر البرقاني أن يخرج حديثه في الصحيح، في سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي، قال: تكلموا فيه وإنما تكلم فيه أهل بلدته

حُكْم عَفَّان بن مُسْلِم :

أحد العلماء المشهورين

حُكْم ابن مَعِين :

رجل من أهل القرآن والعلم والفقه والحديث

حُكْم عبد الله بن عمر بن الخطاب :

لم يعجبه

حُكْم عثمان بن أبي شيبة العبسي :

يسرق حديث غيره فيرويه

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

رأيتهم مجتمعين على ضعفه

حُكْم محمد بن عبد الله بن نمير :

كان أضعفنا طلبا، وأكثرنا غرائب

حُكْم مسلمة بن القاسم الأندلسي :

لا بأس به

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ضعيف

حُكْم يحيى بن معين :

ما أري به بأسا

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المقتدر

الصمد

الكريم

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المقتدر

الصمد

الكريم

محمد بن يزيد بن محمد بن كثير بن رفاعة بن سماعة

الجرح والتعديل