محمد بن عبد الجبار

الرئيسية
معجم رواة الحديث
محمد بن عبد الجبار

الشهرة	محمد بن عبد الجبار الأنصاري
النسب	الأنصاري, الحجازي
الرتبة	مقبول
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

مجهول بالنقل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

شيخ

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

مقبول

حُكْم البُخاري :

ذكره في التاريخ الكبير، وأشار إلى أنه روى عن محمد بن كعب، وروى عنه شعبة

حُكْم ابن مَعِين :

مجهول، تفرد شعبة بالرواية عنه، وذكره ابن حبان وحده في الثقات

حُكْم نور الدين الهيثمي :

قال في مجمع الزوائد: ثقة

حُكْم يحيى بن معين :

ليس لي به علم

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

التواب

الوتر

الكبير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

التواب

الوتر

الكبير

محمد بن عبد الجبار

الجرح والتعديل