محمد بن طلحة بن مصرف

الرئيسية
معجم رواة الحديث
محمد بن طلحة بن مصرف

الشهرة	محمد بن طلحة اليامي
الكنية	أبو عبد الله
النسب	الكوفي, اليامي, الهمداني
الرتبة	صدوق له أوهام
سنة الولادة(هجري)	167
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

كان يخطئ

حُكْم ابن أَبي داوُد :

يخطئ

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

صدوق

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

لا بأس به إلا أنه كان لا يكاد يقول في شيء من حديثه: حدثنا، ومرة: ثقة

حُكْم النَّسَائِي :

ليس بالقوي كوفي

حُكْم الجِيلي :

ثقة، إلا أنه سمع من أبيه وهو صغير

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

صدوق له أوهام، أنكروا سماعه من أبيه لصغره

حُكْم الواقِدي :

في الميزان: صدوق مشهور، محتج به في الصحيحين

حُكْم ابن مَعِين :

له أحاديث منكرة

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ضعيف يعتبر به في المتابعات والشواهد، أخرج له البخاري ثلاثة أحاديث

حُكْم مظفر بن مدرك الخراساني :

يتقى حديثه، ومرة: ليس بشيء، ومرة: قال: قال محمد بن طلحة: أدركت أبي كالحلم، وقد روى عن أبيه أحاديث صالحة

حُكْم يحيى بن معين :

ضعيف، ومرة: صالح الحديث، ومرة: ليس بشيء، ومرة: ثقة، ومرة: ليس به بأس، ومرة: صالح ومرة: ضعيف الحديث

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الأكرم

العفو

اللطيف

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الأكرم

العفو

اللطيف

محمد بن طلحة بن مصرف

الجرح والتعديل