محمد بن ربيعة بن سمير بن الحارث بن ربيعة بن عمرو

الرئيسية
معجم رواة الحديث
محمد بن ربيعة بن سمير بن الحارث بن ربيعة بن عمرو

الشهرة	محمد بن ربيعة الكلابي
الكنية	أبو عبد الله
النسب	الرؤاسي, الكلابي, الكوفي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
سنة الولادة(هجري)	191
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو الفتح الأَزْدِي :

فيه لين

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

صالح الحديث

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ذكره في الثقات

حُكْم ابن أَبي داوُد :

ثقة، رفيق أبي نعيم إلي البصرة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

صدوق

حُكْم الدَّارقُطْني :

ثقة

حُكْم زَكَرِيَّا بن يَحْيى :

فيه لين

حُكْم ابن أَبي شَيْبَة :

ثقة

حُكْم محمد بن إبراهيم :

جاءه محمد بن ربيعة فطلب منه أن يكتب عنه فقال: نحن لا ندخل في حديثنا الكذابين

حُكْم ابن مَعِين :

ثقة

حُكْم يحيى بن معين :

ليس به بأس، مرة: ثقة صدوق

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الوهاب

الجواد

المنان

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الوهاب

الجواد

المنان

محمد بن ربيعة بن سمير بن الحارث بن ربيعة بن عمرو

الجرح والتعديل