محمد بن حماد

الشهرة	محمد بن حماد الطهراني
الكنية	أبو عبد الله
النسب	الطهراني, الرازي
الرتبة	ثقة حافظ
سنة الولادة(هجري)	271
اماكن عاش فيها	- - - -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم ابن القَطَّان :

لما رأي قول عبد الحق قال: هذا شيء لم يقله أحد، بل هو ثقة حافظ

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ذكره في الثقات

حُكْم يونس بن بُكَيْر :

ثقة، صاحب حديث، يفهم

حُكْم ثابت بن حَزْم :

لم يصب من ضعفه

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ما رأى مثل نفسه، ولا رأيت أنا مثله

حُكْم الدَّارقُطْني :

صدوق ثقة

حُكْم عَفَّان بن مُسْلِم :

ثقة حافظ لم يصب من ضعفه

حُكْم يَحْيى القَطَّان :

ثقة

حُكْم عبد الحق بن عبد الرحمن الإشبيلي :

لا يحتج به، وأخطأ في حديث، ومرة: ضعيف

حُكْم عبد الرحمن بن يوسف بن خراش :

عدل ثقة

حُكْم محمد بن يعقوب الفرجي :

من أراد أن ينظر إلي أحمد بن حنبل وإسحاق وتلك الطبقة فلينظر إلي ابن الطهراني

حُكْم مسلمة بن القاسم الأندلسي :

كان حافظا للحديث ثقة وأكثر ما حدث فمن حفظه

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ثقة حافظ

حُكْم منصور بن عمر الفقيه :

لم أر من الشيوخ أحدا فأحببت أن أكون مثله في الفضل غير ثلاثة فذكره أولهم

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الشهيد

العفو

المقيت

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الشهيد

العفو

المقيت

محمد بن حماد

الجرح والتعديل