محاضر بن المورع

الرئيسية
معجم رواة الحديث
محاضر بن المورع

الشهرة	محاضر بن المورع الهمداني
الكنية	أبو المورع
النسب	السكوني, السلولي, الكوفي, اليامي, الهمداني
الرتبة	صدوق حسن الحديث
سنة الولادة(هجري)	206
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

قد روى عن الأعمش أحاديث صالحة مستقيمة، ولم أر في أحاديثه منكرا، إذا روى عنه ثقة

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ليس بالمتين، يكتب حديثه

حُكْم ابن أَبي داوُد :

ذكره في الثقات

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

لا يحسن يصدق فكيف يحسن يكذب نوقفه على الخطأ في كتابه فإذا بلغ ذلك الموضع أخطأ

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

صدوق

حُكْم النَّسَائِي :

لم يكن من أصحاب الحديث كان مغفلا جدا

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ليس به بأس

حُكْم ابن قانِع :

صدوق له أوهام

حُكْم الواقِدي :

صدوق مغفل

حُكْم عَفَّان بن مُسْلِم :

ثقة

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة صدوق، ممتنع عن التحديث، ثم حدث بعد

حُكْم مسلمة بن القاسم الأندلسي :

ثقة مشهور

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

صدوق حسن الحديث، وإنما أنزل إلى هذه المرتبة، بسبب غفلة كانت فيه، وأما هو فثقة في نفسه، وروى له مسلم حديثا واحدا متابعة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الحسيب

المتعالي

النصير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الحسيب

المتعالي

النصير

محاضر بن المورع

الجرح والتعديل