لمازة بن زبار

الشهرة	لمازة بن زبار الأزدي
الكنية	أبو لبيد
النسب	البصري, الجهضمي, الأزدي
الرتبة	صدوق ناصبي
سنة الولادة(هجري)	80
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ذكره في الثقات

حُكْم ثابت بن حَزْم :

غير معروف العدالة

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

صالح الحديث، وأثني عليه ثناء حسنا

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

صدوق ناصبي

حُكْم الواقِدي :

وثق، فيه نصب

حُكْم ابن مَعِين :

يشتم علي

حُكْم خليل بن أيبك الصفدي :

ثقة، توفي في عشر الثمانين للهجرة وقيل: في عشر المائة

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة

حُكْم يحيى بن معين :

كان شتاما، ومرة: كان يشتم عليا رضي الله عنه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المتين

الكريم

الرقيب

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المتين

الكريم

الرقيب

لمازة بن زبار

الجرح والتعديل