عمرو بن واقد

الشهرة	عمرو بن واقد القرشي
الكنية	أبو حفص
النسب	الصوري, الأموي, القرشي, الدمشقي
الرتبة	متروك الحديث
مولى	مولى آل أبي سفيان, مولى بني هاشم
سنة الولادة(هجري)	130
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ممن يكتب حديثه مع ضعفه

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

متروك الحديث

حُكْم أَبُو مُسْهِر :

ضعيف الحديث منكر الحديث

حُكْم النَّسَائِي :

كان ممن يقلب الأسانيد ويروي المناكير عن المشاهير فاستحق الترك

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

منكر الحديث

حُكْم الدَّارقُطْني :

يكذب من غير أن يتعمد، ومرة: ليس بشيء

حُكْم البُخاري :

دمشقي متروك الحديث

حُكْم الفَسَوِي :

أحاديثه معضلة منكرة، وكنا قديما ننكر حديثه

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

متروك الحديث

حُكْم الدارقطني :

متروك الحديث

حُكْم الذهبي :

تركوه

حُكْم دحيم الدمشقي :

ليس بشيء، ومرة: لم يكن شيوخنا يحدثون عنه

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

منكر الحديث أو مولى بني أمية دمشقي

حُكْم محمد بن المبارك الصوري :

كان يتبع السلطان وكان صدوقا قال الجوزجاني: ما أدري ما قال الصوري أحاديثه معضلة منكرة، وكنا قديما ننكر حديثه

حُكْم مروان بن محمد الطاطري :

كذاب

حُكْم يعقوب بن سفيان الفسوي :

ليس بشيء

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المؤمن

الله

الحميد

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المؤمن

الله

الحميد

عمرو بن واقد

الجرح والتعديل