عمرو بن مرة بن عبد الله بن طارق بن الحارث بن سلمة بن كعب

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عمرو بن مرة بن عبد الله بن طارق بن الحارث بن سلمة بن كعب

الشهرة	عمرو بن مرة المرادي
الكنية	أبو عبد الله, أبو عبد الرحمن
النسب	الجملي, المرادي, الجهني, الكوفي
الرتبة	ثقة
سنة الولادة(هجري)	116
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

صدوق، ثقة، كان يرى الإرجاء

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

كان مرجئا

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ثقة إلا أنه كان مرجئا

حُكْم الجِيلي :

سئل عنه فزكاه

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة ثبت

حُكْم الدَّارقُطْني :

ثقة عابد كان لا يدلس ورمي بالإرجاء، ومرة: أحد الأثبات من صغار التابعين متفق على توثيقه، واحتج به الجماعة

حُكْم البُخاري :

حافظ

حُكْم ابن مَعِين :

أحد الأعلام

حُكْم الفَسَوِي :

أثنى عليه وقال: كان مأمونا على ما عنده

حُكْم شعبة بن الحجاج :

أكثرهم علما، ومرة: ما رأيت أحدا من أصحاب الحديث يدلس إلا عبد الله بن عون، وعمرو بن مرة

حُكْم عبد الرحمن بن مهدي :

من الحفاظ الذين لا يختلف في حديثهم

حُكْم عبد الملك بن ميسرة :

ثقة لا يدلس، رمي بالإرجاء

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

صدوق ثقة كان يرى الإرجاء

حُكْم محمد بن عبد الله بن نمير :

وثقه

حُكْم مسعر بن كدام الكوفي :

لم يكن بالكوفة أحد أفضل ولا أحب إلي منه، ومرة: كان من معادن الصدق

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

حُكْم يعقوب بن سفيان الفسوي :

ثقة، ومرة: من معادن الصدق

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرفيق

العظيم

المقدم

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرفيق

العظيم

المقدم

عمرو بن مرة بن عبد الله بن طارق بن الحارث بن سلمة بن كعب

الجرح والتعديل