عمرو بن مالك بن عمر

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عمرو بن مالك بن عمر

الشهرة	عمرو بن مالك الراسبي
الكنية	أبو عثمان
النسب	البصري, الراسبي, الغبري, الواسطي
الرتبة	ضعيف الحديث
سنة الولادة(هجري)	241
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

منكر الحديث عن الثقات، يسرق الحديث

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ترك التحديث عنه

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

يغرب ويخطئ

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ترك الرواية عنه

حُكْم البُخاري :

ضعيف

حُكْم ابن أبي حاتم الرازي :

لم يكن يصدق

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

ضعيف

حُكْم الذهبي :

يضعف

حُكْم علي بن نصر الجهضمي :

ضعيف، ومرة: كان كذابا مع ضعفه ولم يكن بصدوق

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

كذاب

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الأكرم

المجيد

الحي

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الأكرم

المجيد

الحي

عمرو بن مالك بن عمر

الجرح والتعديل