عمرو بن عبيد بن باب

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عمرو بن عبيد بن باب

الشهرة	عمرو بن عبيد التميمي
الكنية	أبو عثمان
النسب	البصري, التميمي
الرتبة	متروك الحديث
مولى	مولى بني تميم
سنة الولادة(هجري)	80
سنة الولادة(هجري)	80
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

متروك، ومرة: لا نحتج به

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

متروك الحديث

حُكْم ابن أَبي داوُد :

يشتم الصحابة، ويكذب في الحديث وهما لا تعمدا والكلام فيه والطعن عليه كثير جدا

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ضعفه

حُكْم النَّسَائِي :

ليس بأهل أن يحدث عنه

حُكْم أَيُّوب السَّخْتِياني :

ليس بثقة ولا يكتب حديثه، ومرة: متروك الحديث

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

كذاب

حُكْم عاصِم الأَحْوَل :

المعتزلي المشهور كان داعية إلى بدعته اتهمه جماعة مع أنه كان عابدا

حُكْم المَديني :

رأيت كأن الناس يصلون يوم الجمعة إلى القبلة وهو مدبر عنها، فعلمت أنه على بدعة فتركت الرواية عنه

حُكْم الفَلَّاس :

كان من الكاذبين الآثمين

حُكْم الواقِدي :

مبتدع

حُكْم المُخَرِّمي :

حدث عنه بحديثين ثم تركه

حُكْم الوَرَّاق :

مبتدع

حُكْم يَحْيى القَطَّان :

كان يكذب على الحسن

حُكْم ابن مَعِين :

ليس بشيء، ولا نرى الرواية عنه

حُكْم الفَسَوِي :

متروك الحديث، صاحب بدعة

حُكْم يونس بن بُكَيْر :

كف تراب خير منه

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

معتزلي ليس بشيء في الحديث

حُكْم محمد بن عبد الله المخرمي :

كان داعيا إلى بدعته

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

متروك الحديث، بإجماع الجمهور من أهل الجرح والتعديل

حُكْم مطر بن طهمان الوراق :

يلقاني فيحلف لي على الحديث فأعلم أنه كاذب، ومرة: والله ما أصدقه في شيء

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

تركه

حُكْم يحيى بن معين :

ليس بشيء، ومرة: لا تكتب حديثه، ومرة: كان داعيا إلى بدعته

حُكْم يعقوب بن سفيان الفسوي :

كذبه

حُكْم يونس بن عبد الأعلى :

كان يكذب في الحديث

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

البر

الغفار

الحيي

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

البر

الغفار

الحيي

عمرو بن عبيد بن باب

الجرح والتعديل