عمرو بن عاصم بن عبيد الله بن الوازع

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عمرو بن عاصم بن عبيد الله بن الوازع

الشهرة	عمرو بن عاصم القيسي
الكنية	أبو عثمان
النسب	البصري, القيسي, الكلابي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
سنة الولادة(هجري)	213
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ثقة

حُكْم ابن أَبي داوُد :

لا يحتج به

حُكْم ثابت بن حَزْم :

لا أنشط لحديثه

حُكْم النَّسَائِي :

صدوق في حفظه شيء

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة

حُكْم الواقِدي :

ليس به بأس

حُكْم ابن مَعِين :

صدوق في حفظه شيء، ومرة: غمزه أبو داود بلا مستند، وقد احتج به في سننه والباقون

حُكْم الذهبي :

الحافظ

حُكْم محمد بن بشار العبدي :

لولا فرقي من آل عمرو بن عاصم لتركت حديثه

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

صالح

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

صدوق حسن الحديث، ولا نعلم من أين أتى بقوله: في حفظه شيء

حُكْم يحيى بن معين :

صالح

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الجبار

المؤمن

الصمد

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الجبار

المؤمن

الصمد

عمرو بن عاصم بن عبيد الله بن الوازع

الجرح والتعديل