عمرو بن دينار

الشهرة	عمرو بن دينار الجمحي
الكنية	أبو محمد
النسب	المكي, الجمحي
الرتبة	ثقة ثبت
حال الراوي	ثقة ثبت
مولى	مولى موسى بن باذان
سنة الولادة(هجري)	46
سنة الولادة(هجري)	46
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

لين الحديث

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

ثقة ثقة

حُكْم النَّسَائِي :

ثقة

حُكْم الجِيلي :

ثقة ثبت

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة

حُكْم الزُّهْري :

ثقة ثبت

حُكْم الدَّارقُطْني :

ما رأيت شيخا أنص للحديث الجيد منه

حُكْم المَديني :

من الحفاظ وزيادته مقبولة

حُكْم البُخاري :

إمام، وما قيل عنه من التشيع باطل

حُكْم الواقِدي :

ثقة ثقة ثقة، ومرة: أعلم أهل مكة

حُكْم يَحْيى القَطَّان :

لا يقدم عليه أحدا، يعني في الثبت، ومرة: لم أر مثله

حُكْم عبد الله بن أبي نجيح المكي :

ما كان عندنا أفقه ولا أعلم منه

حُكْم عطاء بن أبي رباح :

قيل له بمن تأمرنا قال: بعمرو بن دينار

حُكْم علي بن المديني :

ممن اعتمد عليهم الناس في الحديث

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

لا يعرف له سماع من سميع

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة ثبت كثير الحديث

حُكْم مسعر بن كدام الكوفي :

من أشد الناس إتقانا للحديث، ومرة: ما رأيت أثبت منه

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

أثبت عندي من قتادة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرءوف

الوهاب

الحليم

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرءوف

الوهاب

الحليم

عمرو بن دينار

الجرح والتعديل