عمرو بن جابر

الشهرة	عمرو بن جابر الحضرمي
الكنية	أبو زرعة
النسب	الحضرمي, المصري
الرتبة	متروك الحديث
سنة الولادة(هجري)	121
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو الفتح الأَزْدِي :

فيما يرويه مناكير، وبعضها مشاهير، إلا أنه في جملة الضعفاء، ومن جملة الشيعة، وكان الناس يذمونه من الوجهين من قوله في علي، ومن ضعف رواياته

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

كذاب

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

صالح الحديث له نحو عشرين حديث

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

كان سحابيا يزعم أن عليا في السحاب كأنه جالس الكوفيين فأخذ هذا عنهم ومع ذلك ينفرد عن جابر بأشياء ليست من حديثه، لا يحل الاحتجاج بخبره ولا الرواية عنه إلا على وجه التعجب

حُكْم النَّسَائِي :

بلغني أنه يكذب، ومرة: يروى عن جابر أحاديث مناكير

حُكْم الجِيلي :

ليس بثقة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

تابعي ثقة، وكان يغلو في التشيع

حُكْم الدَّارقُطْني :

ليس ثقة، على جهل وحمق

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

ضعيف شيعي

حُكْم الدارقطني :

مصري تابعي

حُكْم الذهبي :

هالك

حُكْم عبد الله بن لهيعة المصري :

ضعيف العقل، كان يقول: علي في السحاب، ومرة: شيخ منا أحمق كان يزعم أن عليا في السحاب

حُكْم محمد بن عبد الله بن البرقي :

ضعف بسبب التشيع وهو ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرقيب

الكريم

المحيط

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الرقيب

الكريم

المحيط

عمرو بن جابر

الجرح والتعديل