عمران بن زيد

الشهرة	عمران بن زيد الثعلبي
الكنية	أبو محمد, أبو يحيى
النسب	البصري, التغلبي, الكوفي, الثعلبي
الرتبة	مقبول
حال الراوي	مقبول
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

شيخ يكتب حديثه، ليس بالقوي

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

منكر الحديث على قلته، يروي عن الأثبات ما لا يشبه حديث الثقات، وذكره مرة في الثقات وقال بن يزيد

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

لين الحديث

حُكْم الدَّارقُطْني :

نقل عنه ابن الجوزي في الضعفاء والمتروكين في ترجمة عمران بن يزيد التغلبي قوله: إنما هو عمران بن زيد يكنى أبا يحيى

حُكْم المَديني :

مختلف فيه

حُكْم البُخاري :

كان عندنا ثقة ثبتا

حُكْم ابن مَعِين :

قال في التاريخ الكبير في ترجمة أبي يحيى الملائي: إن لم يكن التغلبي فلا أدري

حُكْم يحيى بن معين :

في رواية الدوري: ليس به بأس، ونقل ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل عن الدوري: ليس يحتج بحديثه، وفي رواية أحمد بن زهير: ضعيف

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الكبير

الغني

الرزاق

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الكبير

الغني

الرزاق

عمران بن زيد

الجرح والتعديل