عمر بن هارون بن يزيد بن جابر بن سلمة

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عمر بن هارون بن يزيد بن جابر بن سلمة

الشهرة	عمر بن هارون البلخي
الكنية	أبو حفص
النسب	الثقفي, البلخي
الرتبة	متروك وكان حافظا
مولى	مولى ثقيف
سنة الولادة(هجري)	114
سنة الولادة(هجري)	114
اماكن عاش فيها	- - - -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

تفرد عن ابن جريج وروى عنه أشياء لم يروها غيره

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ضعيف

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ضعيف الحديث

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

يروي عن الثقات المعضلات، ويدعي شيوخا لم يرهم، وكان صاحب سنة وفضل وسخاء، وكان أهل بلده يبغضونه لتعصبه في السنة وذبه عنها، ولكن كان شأنه في الحديث ما وصفت وفي التعديل ما ذكرت، والمناكير في روايته تدل على صحة ما قال يحيى بن معين فيه

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

الناس تركوا حديثه

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

روى عن ابن جريج مناكير

حُكْم النَّسَائِي :

حدث عن ابن جريج والأوزاعي وشعبة المناكير، لا شيء

حُكْم الجِيلي :

لا أروي عنه شيئا

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

متروك الحديث بصري

حُكْم الدَّارقُطْني :

ضعيف

حُكْم النَّيْسَابُوري :

الناس تركوا حديثه، ومرة: كتبت عنه ولم أحدث عنه بشيء

حُكْم زَكَرِيَّا بن يَحْيى :

لم يقنع الناس بحديثه

حُكْم المَديني :

متروك، وكان حافظا

حُكْم البُخاري :

ضعيف

حُكْم الواقِدي :

واه، اتهمه بعضهم

حُكْم المُخَرِّمي :

متروك الحديث

حُكْم ابن مَعِين :

فيه ضعف

حُكْم صالح بن محمد جزرة :

متروك الحديث، ومرة: كذاب

حُكْم عبد الرحمن بن مهدي :

لم تكن له قيمة عندي تركت حديثه، وقال مرة: ما قلت فيه إلا خيرا، وما كان عندنا بمتهم

حُكْم علي بن المديني :

ضعفه جدا

حُكْم قتيبة بن سعيد :

كان يطريه ويوثقه

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

مقارب الحديث

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ترك الناس حديثه

حُكْم محمد بن عبد الله المخرمي :

تكلم فيه فذهب حديثه، ومرة: غمزه

حُكْم وكيع بن الجراح :

يزن بالحفظ

حُكْم يحيى بن معين :

كذاب دخل المدينة وقد مات جعفر بن محمد فحدث عنه، ومرة: كذاب، ليس بشيء، ليس هو ثقة، ومرة: ضعيف، ومرة: يكذب، ومرة: كذاب خبيث ليس حديثه بشيء

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الخلاق

الطيب

العالم

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الخلاق

الطيب

العالم

عمر بن هارون بن يزيد بن جابر بن سلمة

الجرح والتعديل