عمر بن عامر

الشهرة	عمر بن عامر السلمي
الكنية	أبو حفص
النسب	البصري, السلمي
الرتبة	صدوق له أوهام
حال الراوي	صدوق له أوهام
سنة الولادة(هجري)	135
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم ابن أَبي داوُد :

عندي لا بأس به

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

ضعيف

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ثقة

حُكْم النَّسَائِي :

ثقة ثبت في الحديث، إلا أنه كان مرجئا

حُكْم الجِيلي :

ضعيف ليس بالقوي

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة

حُكْم الدَّارقُطْني :

صدوق له أوهام

حُكْم زَكَرِيَّا بن يَحْيى :

ليس بالقوي

حُكْم المَديني :

صدوق

حُكْم الفَلَّاس :

صدوق، ليس بالقوي، فيه ضعف

حُكْم يَحْيى القَطَّان :

لا يستمريه، لا يرضاه

حُكْم ابن مَعِين :

شيخ صالح كان على قضاء البصرة، مات فجأة

حُكْم عمرو بن علي الفلاس :

ليس بمتروك الحديث

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

شيخ مختلف فيه، وهو عندنا صدوق حسن الحديث، وأخرج له مسلم في صحيحه

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

لا يرضاه، وسئل: حملت عن ابن أبي عروبة عن عمر بن عامر شيئا؟ فقال: لا ولا حرفا ولا عن غيره يعني ولا عن غير سعيد بن أبي عروبة عن عمر بن عامر شيئا

حُكْم يحيى بن معين :

في رواية أحمد بن أبي يحيى: ليس به بأس، ثقة، وفي رواية عبد الله بن أحمد بن إبراهيم الدورقي: بجلي كوفي ضعيف

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

العلي

المهيمن

المتين

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

العلي

المهيمن

المتين

عمر بن عامر

الجرح والتعديل