أَوْلُ
بالفتح ثم السكون، ولام: موضع في بلاد غطفان بين خيبر وجبلي طيّء على يومين من ضرغد، وأول أيضا، وهو عند بعضهم بضم الهمزة: واد بين الغيل وأكمة على طريق اليمامة إلى مكة في شعر نصيب حيث قال: ونحن منعنا يوم أول نساءنا، . .. ويوم أفيّ، والأسنّة ترعفأَوْلِيلُ: قال ابن حوقل: على سمت أوذغست المتقدم ذكرها في نقطة المغرب أوليل، وهو على نحر البحر وآخر العمارة، و معدن الملح ببلاد المغرب بينها وبين أوذغست شهر، ومن أوليل إلى لمطة معدن الدّرق خمسة وعشرون ميلا.
[معجم البلدان]
باب أرك وأرك وأرل وأول
أما اْلأَوَّلُ - بِفَتْحِ الْهَمْزَة والراء -: مدينةٌ معروفةٌ بالشام من فتوح خالد بن الوليد وقاله أَبُو بكر بم دُريدٍ بِضَمِّ الْهَمْزَة. وأَرَكُ أيضاً: طريق من قفا حَضَنٍ. وأما الثَّاني: - بِضَمِّ الْهَمْزَة والراء: مدينة سلْمى أحد جبليْ طيئٍ. وأما الثَّالِثُ نحو ما قبله غير أن بدل الكاف لامٌ: جبل في شعر النابغة. وَهَبَّتِ الرِّيْحُ مِنْ تِلْقَاءِ ذِي أُرُلٍتُزْجِيْ مَعَ الصُّبْحِ مِنْ صُرَّادِها صِرَمَا وقال أَبُو عبيدة: أُرُلُ جبلٌ بأرض غطفان بينها وبين أرض عُذرة. وقال أئمة اللُغة: الراءُ واللامُ لم يجتمعا في كلمةٍ واحدة إلا في أربعٍ وهي: أُرُلٌ وَوَرَلٌ وغُرْلَةٌ وأرضٌ جرلة لافيها حجارة وغلظٌ. وأما الرَّابع بعد الْهَمْزَة المَفْتُوحةٌ واوٌ سَاكِنَة -: من أرض غطفان بين خيبر وجبلي طيئٍ على يومين من ضرغد. وأيضاً وادٍ بين الغيل والأكمة على طريق اليمامة إلى مَكَّة وفي شعر نُصيب: ونحنُ مَنَعْنَا يَوْمَ أَوْلٍ نِساءَنَا. .. وَيَوْمَ أُفيٍّ، والأٍَِنَّةُ تَرْعُفُ 52 - بَابُ آزَر، وَإرَنَ وَأُذُنِ أما اْلأَوَّلُ - بالمد وبَعْدَهَا زايٌ مَفْتُوحةٌ وآخره راءٌ: ناحيةٌ بين سُوقِ الأهواز ورامهرمُز. وأما الثَّاني - بِكَسْرِ الْهَمْزَة وبَعْدَهَا راءٌ مَفْتُوحةٌ وآخره نُونٌ -: مَوْضِعٌ من دِيَارِ بني سُليم بين الأتم والسُّوارِقيَّة على جادة جادة الطريق بين دِيَارِهم وبين المدينة. وأما الثَّالِثُ بعد الْهَمْزَة المَضْمُومَة ذالٌ مُعجمة -: أم أُذن قارةٌ بالسماوة وتُؤخذ منها الرحا. 53 -
[الأماكن، ما اتفق لفظه وافترق مسماه للحازمي]
أول
بالفتح ثم السكون ولام: موضع فى بلاد غطفان، بين خيبر وجبلى طيىء على يومين من ضرغد. وأول أيضا، وهو عندهم بضمّ الهمزة: واد بين الغيل وأكمة على طريق اليمامة إلى مكّة.
[مراصد الاطلاع على اسماء الامكنة والبقاع]