عثمان بن فائد

الشهرة	عثمان بن فايد القرشي
الكنية	أبو لبابة
النسب	البصري, القرشي
الرتبة	متهم بالوضع
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ذكر له حديثا فى موضوعاته

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

يأت بالمعضلات لا يجوز الاحتجاج به

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

روى عن جماعة من الثقات المعضلات

حُكْم البُخاري :

روى عن الثقات المناكير، لا شيء

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

ضعيف

حُكْم ابن عراق :

متهم بالوضع

حُكْم الذهبي :

ذكر له أحاديث المتهم بالوضع فيها هو

حُكْم دحيم الدمشقي :

ليس بشيء

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

في حديثه نظر

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المصور

المهيمن

الجواد

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المصور

المهيمن

الجواد

عثمان بن فائد

الجرح والتعديل