عبد الله بن شداد بن أسامة بن عمرو بن عبد الله بن جابر

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عبد الله بن شداد بن أسامة بن عمرو بن عبد الله بن جابر

الشهرة	عبد الله بن شداد الليثي
الكنية	أبو الوليد
النسب	الليثي, المدني, الكوفي
الرتبة	ثقة
حال الراوي	ثقة
سنة الولادة(هجري)	83
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

مديني ثقة

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

أحب إلي من أبي صالح مولى أم هانئ

حُكْم النَّسَائِي :

ثقة

حُكْم الجِيلي :

مدني تابعي ثقة من كبار التابعين، وكان معدودا في الفقهاء

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ولد في عهد النبي صلى الله عليه وسلم

حُكْم الْخَطِيب البَغْدَادي :

هو من كبار التابعين وثقاتهم

حُكْم الدَّارقُطْني :

لا أقول فيه شيء

حُكْم الواقِدي :

ثقة

حُكْم الواقِدي :

عثماني ثقة في الحديث

حُكْم محمد بن عمر الواقدي :

ثقة كثير الحديث، متشيعا

حُكْم يعقوب بن شيبة السدوسي :

كان يتشيع

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

البر

المليك

المصور

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

البر

المليك

المصور

عبد الله بن شداد بن أسامة بن عمرو بن عبد الله بن جابر

الجرح والتعديل