عبد الله بن سليمان بن أبي سلمة

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عبد الله بن سليمان بن أبي سلمة

الشهرة	عبد الله بن سليمان الأسلمي
النسب	الأسلمي, المدني, القبائي
الرتبة	صدوق حسن الحديث
مولى	مولى الأسلميين
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

يحدث عن قوم مجهولين من أهل المدينة وحواليه

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

لا بأس به

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

شيخ من أهل المدينة لا بأس به

حُكْم ابن مَعِين :

هو من أهل قباء

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

صدوق يخطئ

حُكْم الذهبي :

صدوق،

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

صدوق حسن الحديث، وقوله يخطئ أخذها من ابن حبان، وقد تفرد بها، فهي من تعنته

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الغفار

الخالق

المولى

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الغفار

الخالق

المولى

عبد الله بن سليمان بن أبي سلمة

الجرح والتعديل