عبد الله بن مؤمل بن وهب الله

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عبد الله بن مؤمل بن وهب الله

الشهرة	عبد الله بن المؤمل القرشي
النسب	المكي, المدني, المخزومي, القرشي, العائذي
الرتبة	ضعيف الحديث
حال الراوي	ضعيف الحديث
سنة الولادة(هجري)	160
اماكن عاش فيها	-

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

عامة ما يرويه الضعف عليه بين

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ليس بالقوي

حُكْم ابن أَبي داوُد :

لا يتابع على كثير من حديثه

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

شيخ من صالحي أهل مكة وكان يهم في الشيء بعد الشيء

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

منكر الحديث

حُكْم النَّسَائِي :

ليس بقوي

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

كان قاضيا بمكة وليس بذاك، مرة: أحاديثه مناكير، ومرة: سئ الحفظ ما علمنا له جرحة تسقط عدالته

حُكْم الدَّارقُطْني :

ضعيف

حُكْم الواقِدي :

ليس بقوي

حُكْم ابن مَعِين :

ضعيف الحديث

حُكْم الدارقطني :

ضعيف

حُكْم علي بن الجنيد الرازي :

شبه المتروك

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة، قليل الحديث

حُكْم محمد بن عبد الله بن نمير :

ثقة

حُكْم يحيى بن معين :

صالح الحديث، مرة: ليس به بأس ينكر عليه الحديث، وفي رواية عثمان بن سعيد الدارمي قال: ضعيف وفي رواية ابن محرز، قال: ضعيف الحديث

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المهيمن

العزيز

المتعالي

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المهيمن

العزيز

المتعالي

عبد الله بن مؤمل بن وهب الله

الجرح والتعديل