عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار

الشهرة	عبد الرحمن بن عبد الله العدوي
النسب	المدني, القرشي, العدوي
الرتبة	صدوق يخطئ
مولى	مولى عبد الله بن عمر بن الخطاب
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم البَغَوي :

بعض ما يرويه منكر، لا يتابع عليه وهو في جملة ما يكتب حديثه من الضعفاء

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

صالح الحديث

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

فيه لين، يكتب حديثه، ولا يحتج به

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

ممن ينفرد عن أبيه بما لا يتابع عليه مع فحش الخطأ في روايته لا يجوز الاحتجاج بخبره إذا انفرد

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ضعفه

حُكْم الدَّارقُطْني :

غيره أوثق منه

حُكْم المَديني :

قال في هدي الساري: احتج به البخاري كما قال الدارقطني وأبو داود والنسائي والترمذي

حُكْم ابن مَعِين :

في سؤالات أبي عبد الرحمن السلمي، قال: خالف فيه البخاري الناس يعني باحتجاجه بحديثه، وليس بمتروك، ومرة: إنما حدث بأحاديث يسيرة، وهو عند غيره ضعيف، فيعتبر به

حُكْم عبد الرحمن بن مهدي :

لم يحدث عته

حُكْم علي بن المديني :

صدوق

حُكْم مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :

ضعيف يعتبر به في المتابعات والشواهد

حُكْم يحيى بن معين :

في حديثه عندي ضعف، حسبه أن يحدث عنه القطان، وقال مرة: صالح، وقال أبو حفص عمر بن شاهين تعقيبا: وهذا الكلام يجب السكوت عنه

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المؤمن

المحسن

الله

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المؤمن

المحسن

الله

عبد الرحمن بن عبد الله بن دينار

الجرح والتعديل