عبد الرحمن بن إبراهيم بن عمرو بن ميمون

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عبد الرحمن بن إبراهيم بن عمرو بن ميمون

الشهرة	دحيم القرشي
الكنية	أبو سعيد
النسب	الأموي, القرشي, الدمشقي
الرتبة	ثقة حافظ متقن
حال الراوي	ثقة حافظ متقن
مولى	مولى آل عثمان بن عفان, مولى مروان
سنة الولادة(هجري)	170
سنة الولادة(هجري)	170
اماكن عاش فيها	- - -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

أثبت من حرملة بن يحيى

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ثقة، ومرة: كان يميز، ويضبط حديث نفسه

حُكْم ابن أَبي داوُد :

من المتقنين الذين يحفظون علم بلدهم، وشيوخهم، وأنسابهم

حُكْم يونس بن بُكَيْر :

حجة، لم يكن بدمشق في زمنه مثله، وهو ثقة

حُكْم الخَلِيلي :

دمشقي ثقة ثبت

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

دحيم حجة لم يكن بدمشق في زمنه مثله

حُكْم النَّسَائِي :

أحد حفاظ الأئمة، متفق عليه، ويعتمد عليه في تعديل شيوخ الشام وجرحهم

حُكْم الجِيلي :

كان يثنى عليه ويقول: عاقل ركين

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة مأمون لا بأس به

حُكْم القَطَّان :

ثقة

حُكْم الْخَطِيب البَغْدَادي :

ثقة حافظ متقن

حُكْم الدَّارقُطْني :

رأيت أبي وأحمد وابن معين قعودا بين يديه

حُكْم النَّيْسَابُوري :

كان ثقة

حُكْم الدارقطني :

ثقة

حُكْم عبد الله بن محمد الفرهاذاني :

أعلى الشاميين وأوثقهم، أوثق أهل الشام، وأحب الي من هشام يعني بن عمار وهشام مسن ودحيم من الأحداث

حُكْم مسلم بن الحجاج النيسابوري :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المؤمن

الرزاق

الحميد

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المؤمن

الرزاق

الحميد

عبد الرحمن بن إبراهيم بن عمرو بن ميمون

الجرح والتعديل