أَمِيلٌ
بفتح أوله، وكسر ثانيه، وياء، ولام: جبل من رمل طوله ثلاثة أيام وعرضه نحو ميل، وليس بعلم فيما أحسب وجمعه أمل وثلاثة آملة، وقال الراعي: مهاريس، لاقت بالوحيد سحابة إلى أمل الغرّاف ذات السلاسل وقال ذو الرّمّة: وقد مالت الجوزاء، حتى كأنها صوار تدلّى من أميل مقابل وقال أبو أحمد العسكري: يوم الأميل، الميم مكسورة، هو يوم الحسن الذي قتل فيه بسطام ابن قيس، قال الشاعر: وهم على صدف الأميل تداركوا نعما، تشلّ إلى الرّئيس وتعكل وقال بشر بن عمرو بن مرثد: ولقد أرى حيّا هنالك غيرهم، ممّن يحلّون الأميل المعشبا
[معجم البلدان]