عباد بن يعقوب

الشهرة	عباد بن يعقوب الرواجني
الكنية	أبو سعيد
النسب	الرواجني, الأسدي, الكوفي
الرتبة	متروك الحديث
سنة الولادة(هجري)	150
سنة الولادة(هجري)	150
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم ابن أَبي شَيْبَة :

فيه غلو فيما فيه من التشيع وروى أحاديث أنكرت عليه في فضائل أهل البيت وفي مثالب غيرهم

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

متهم بالوضع

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

لولا رجلان من الشيعة ما صح لهم حديث، وذكره فيهم

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

شيخ ثقة

حُكْم الدَّارقُطْني :

رافضيا داعية إلى الرفض ومع ذلك يروي المناكير عن أقوام مشاهير فاستحق الترك قال ابن حجر: بالغ ابن حبان في قوله: استحق الترك

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

صدوق رافضي بالغ ابن حبان فقال: يستحق الترك، ومرة: رافضي مشهور إلا أنه كان صدوقا

حُكْم الدارقطني :

شيعي صدوق

حُكْم الذهبي :

شيعي جلد، ومرة: من غلاة الشيعة ورؤوس البدع لكنه صادق في الحديث

حُكْم صالح بن محمد جزرة :

كان يشتم عثمان

حُكْم عبدان بن أحمد الأهوازي :

نقل عن أبي بكر بن أبي شيبة أوهناد بن السري أنهما أو أحدهما فسقه ونسبه إلى أنه يشتم السلف

حُكْم محمد بن إسحاق بن خزيمة :

ثقة في روايته، المتهم في دينه، ومرة: تركه بأخرة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المتعالي

الوارث

الطيب

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المتعالي

الوارث

الطيب

عباد بن يعقوب

الجرح والتعديل