عاصم بن هلال

الشهرة	عاصم بن هلال البارقي
الكنية	أبو النضر
النسب	البصري, العنبري, البارقي
الرتبة	مقبول
حال الراوي	مقبول
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم العُقَيْلي :

عامة ما يرويه لا يتابعه عليه الثقات

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ليس به بأس

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

عامة ما يرويه ليس يتابعه عليه الثقات

حُكْم ابن أَبي داوُد :

شيخ صالح، محله الصدق

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

يقلب الأسانيد توهما لا عمدا، حتي بطل الاحتجاج به

حُكْم النَّسَائِي :

ليس به بأس

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

سئل عنه فقال: ما أدري ما أقول، حدث عن أيوب بأحاديث مناكير، وقد حدث الناس عنه

حُكْم الدَّارقُطْني :

ليس بالقوي

حُكْم ابن مَعِين :

فيه لين، ذكره في المطالب العالية، مختلف فيه

حُكْم الدارقطني :

لا بأس به

حُكْم يحيى بن معين :

ضعيف

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الباطن

الحي

البر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الباطن

الحي

البر

عاصم بن هلال

الجرح والتعديل