الأعلى
كلمة (الأعلى) اسمُ تفضيل من العُلُوِّ، وهو الارتفاع، وهو اسمٌ من...
الشهرة | عاصم بن أبي النجود الأسدي |
الكنية | أبو بكر |
النسب | الأسدي, الكوفي |
الرتبة | صدوق حسن الحديث |
حال الراوي | صدوق حسن الحديث |
مولى | مولى جذيمة بن مالك بن نصر بن قعين بن أسد |
سنة الولادة(هجري) | 127 |
اماكن عاش فيها | - |
صالح، وهو أكثر حديثا من أبي قيس الأودي وأشهر منه، وأحب إلي من أبي قيس، ومرة: محله عندى محل الصدق، صالح الحديث، ولم يكن بذاك الحافظ، ليس محله أن يقال ثقة
كان رجلا صالحا، قارئا للقرآن، وأهل الكوفة يختارون قراءته، وأنا أختارها، وكان خيرا ثقة، والأعمش أحفظ منه
صاحب سنة وقراءة للقرآن، وكان ثقة رأسا في القراءة، ويقال أن الأعمش قرأ عليه وهو حدث، وفي رواية: كان ثقة في الحديث، ولكن يختلف عنه في حديث زر وأبي وائل، وكان عثمانيا، وروى من الحديث أقل من مائتي حديث، وأكثر روايته عن زر بن حبيش، وكان زر شيخا قديما إلا أن في
ثبت في القراءة، وهو في الحديث دون الثبت، صدوق يهم، ومرة: إمام صدوق، وفي الكاشف: وثق، وقال أيضا: يصحح الترمذي حديثه، فأما في القراءة فثبت إمام، وأما في الحديث فحسن الحديث
حدثنا عاصم بن أبي النجود، وفي النفس ما فيها
في حديثه نكرة
عاصم أحب إلينا، عاصم صاحب قرآن وحماد صاحب فقه
بهدلة هي أمه
ثقة، إلا أنه كان كثير الخطأ في حديثه
ثقة يهم، فهو حسن الحديث، وقوله صدوق له أوهام ليس بجيد، إذ وثقه جمع مع معرفتهم ببعض أوهامه اليسيرة
ما وجدت رجلا اسمه عاصم إلا ووجدته رديء الحفظ
ثقة لا بأس به، وفي رواية: ليس بالقوي في الحديث
في حديثه اضطراب، وهو ثقة