عائذ الله بن عبد الله بن عمرو

الرئيسية
معجم رواة الحديث
عائذ الله بن عبد الله بن عمرو

الشهرة	أبو إدريس الخولاني
الكنية	أبو إدريس
النسب	العوذي, الشامي, العيذي, الخولاني
الرتبة	ثقة
حال الراوي	ثقة
سنة الولادة(هجري)	8
سنة الولادة(هجري)	8
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ثقة

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

أحسن الناس لقيا لأجلة الصحابة

حُكْم النَّسَائِي :

ثقة

حُكْم الجِيلي :

ثقة

حُكْم الزُّهْري :

كان قاص أهل الشام وقاضيهم

حُكْم ابن الجَبَّان :

أحد الأعلام

حُكْم الواقِدي :

من علماء أهل الشام

حُكْم مَكْحُول الشَّامي :

عالم الشام بعد أبي الدرداء

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة

حُكْم مكحول الشامي :

ما رأيت أعلم من أبي إدريس

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الواسع

الحكيم

الغني

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الواسع

الحكيم

الغني

عائذ الله بن عبد الله بن عمرو

الجرح والتعديل