عائذ بن نضلة

الشهرة	عائذ بن نضلة الحنفي
الكنية	أبو ماجد
النسب	الحنفي, العجلي, الكوفي
الرتبة	متروك الحديث
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

حديثه ليس بالقائم

حُكْم أبو بكر البيهقي :

26277

حُكْم أبو جعفر العقيلي :

21308

حُكْم أبو دواد السجستاني :

16285

حُكْم أبو عيسى الترمذي :

16123

حُكْم أحمد بن حنبل :

16162

حُكْم أحمد بن شعيب النسائي :

22657

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

19067

حُكْم الدارقطني :

26247

حُكْم الذهبي :

24732

حُكْم زكريا بن يحيى الساجي :

مجهول منكر الحديث

حُكْم علي بن المديني :

لم يرو عنه غير يحيى الجابر، وله غير حديث منكر

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

منكر الحديث، ومرة: رجل مجهول لا يعرف

حُكْم يحيى الجابر :

منكر الحديث

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

العظيم

الأحد

العلي

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

العظيم

الأحد

العلي

عائذ بن نضلة

الجرح والتعديل