شبابة بن سوار

الشهرة	شبابة بن سوار الفزاري
الكنية	أبو عمرو
النسب	الخراساني, المدائني, الفزاري
الرتبة	صدوق حسن الحديث
مولى	مولى بني فزارة
اماكن عاش فيها	- -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ذمه الناس للإرجاء الذي كان فيه وأما في الحديث فإنه لا بأس به كما قال علي بن المديني والذي أنكر عليه الخطأ ولعل حدث به حفظا

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

نقل عن الدارقطني أن ثقة

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

صدوق يكتب حديثه ولا يحتج به

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

مستقيم الحديث

حُكْم الجِيلي :

رجع عن الإرجاء

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

تركته: لم أكتب عنه لأنه كان داعية للإرجاء ومرة: كان ينكر حديثه

حُكْم زَكَرِيَّا بن يَحْيى :

يرى الإرجاء ويحفظ الحديث

حُكْم ابن أَبي شَيْبَة :

ثقة حافظ رمي بالإرجاء

حُكْم المَديني :

مرجئ صدوق

حُكْم الواقِدي :

صدوق يدعو إلي الإرجاء

حُكْم ابن مَعِين :

صدوق في الحديث

حُكْم عثمان بن أبي شيبة العبسي :

صدوق حسن العقل ثقة

حُكْم علي بن المديني :

شيخ صدوق إلا أنه يقول بالإرجاء، ومرة: ثقة

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة صالح الأمر في الحديث، ومرجئ

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

العليم

العزيز

المحيط

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

العليم

العزيز

المحيط

شبابة بن سوار

الجرح والتعديل