أَلْيُونُ
بالفتح ثم السكون، وياء مضمومة، وواو ساكنة، ونون: اسم قرية بمصر كانت بها وقعة في أيام الفتوح، وإليها يضاف باب أليون المذكور في موضعه.
[معجم البلدان]
أُلْيُونُ
بالضم ثم السكون، وآخره نون: باب اليون ويقال بابليون وهو أصحهما لأنهما يحملهما اسم واحد، وقد ذكر في بابه: وهو حصن كان بمصر فتحه عمرو بن العاص وبنى في مكانه الفسطاط وهي مدينة مصر اليوم، قال الشاعر: جرى بين بابليون والهضب دونه رياح أسفّت بالنقا وأشمّت أي أدنت النقا كأنها تسفّه وتشمّه وترفعه، من قولهم: عرضت عليه كذا فإذا هو شمّ لا يريده، ومعناه: شمّ أنفه رفعه شامخا به.
[معجم البلدان]