سلم بن جنادة بن سلم بن خالد بن جابر بن سمرة

الرئيسية
معجم رواة الحديث
سلم بن جنادة بن سلم بن خالد بن جابر بن سمرة

الشهرة	سلم بن جنادة السوائي
الكنية	أبو السائب
النسب	العامري, السوائي, الكوفي
الرتبة	ثقة
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

يخالف في بعض حديثه

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

ثقة حجة لا يشك فيه يصلح للصحيح

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

شيخ صدوق

حُكْم النَّسَائِي :

ثقة مأمون

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

صالح

حُكْم عَفَّان بن مُسْلِم :

ثقة ربما خالف

حُكْم الذهبي :

ثقة

حُكْم مسلمة بن القاسم الأندلسي :

كثير الحديث ثقة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المؤمن

الغفور

الحليم

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المؤمن

الغفور

الحليم

سلم بن جنادة بن سلم بن خالد بن جابر بن سمرة

الجرح والتعديل