زياد بن أبي زياد

الرئيسية
معجم رواة الحديث
زياد بن أبي زياد

الشهرة	زياد بن أبي زياد الجصاص
الكنية	أبو محمد
النسب	البصري, الواسطي, الفلسطيني
الرتبة	ضعيف الحديث
حال الراوي	ضعيف الحديث
اماكن عاش فيها	- -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

متروك الحديث، ومرة: لم نجد له حديثا منكرا وهو في جملة من يجمع ويكتب حديثه

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

ليس به بأس، وليس بالحافظ، ومرة: صالح الحديث

حُكْم أَبو زُرْعَة الرَّازِي :

منكر الحديث

حُكْم الإمام ابن حَنْبَل :

ربما وهم

حُكْم النَّسَائِي :

واهي الحديث

حُكْم الجِيلي :

كأنه لم يثبته

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ليس بثقة، ومرة: متروك الحديث

حُكْم الدَّارقُطْني :

لا بأس به

حُكْم المَديني :

ضعيف

حُكْم ابن مَعِين :

متروك

حُكْم المفضل بن غسان الغلابي :

مذموم

حُكْم علي بن المديني :

ليس بشيء، وضعفه جدا

حُكْم يحيى بن معين :

ليس بشيء

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الحكم

الجبار

الكبير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الحكم

الجبار

الكبير

زياد بن أبي زياد

الجرح والتعديل