روح بن زنباع بن سلامة بن حداد بن حديدة بن أمية بن امرئ القيس بن جمانة بن وائل بن مالك

الرئيسية
معجم رواة الحديث
روح بن زنباع بن سلامة بن حداد بن حديدة بن أمية بن امرئ القيس بن جمانة بن وائل بن مالك

الشهرة	روح بن زنباع الجذامي
الكنية	أبو زنباع, أبو زرعة
النسب	الشامي, الجذامي, الفلسطيني
الرتبة	له إدراك
اماكن عاش فيها	- -

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

يقال له صحبة وما أراه يصح

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

كان عابدا غازيا من سادات أهل الشام

حُكْم البُخاري :

له إدراك ولا يصح له صحبة

حُكْم النَّيْسَابُوري :

أدرك النبي صلى الله عليه وسلم ولا يصح له صحبة

حُكْم محمد بن إسماعيل البخاري :

لم يذكر فيه جرح ولا تعديل

حُكْم مسلم بن الحجاج النيسابوري :

له صحبة

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المجيب

الظاهر

الكبير

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

المجيب

الظاهر

الكبير

روح بن زنباع بن سلامة بن حداد بن حديدة بن أمية بن امرئ القيس بن جمانة بن وائل بن مالك

الجرح والتعديل