حجاج بن يوسف بن حجاج

الرئيسية
معجم رواة الحديث
حجاج بن يوسف بن حجاج

الشهرة	الحجاج بن الشاعر
الكنية	أبو محمد
النسب	الثقفي, البغدادي
الرتبة	ثقة حافظ
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أَبُو حَاتِم الرَّازي :

وثقه

حُكْم أَبو حاتم البُسْتي :

صدوق

حُكْم ابن أَبي داوُد :

كان صاحب حديث يتعسر

حُكْم الحاكِم النَّيْسَابُوري :

خير من مائة مثل الرمادي

حُكْم النَّسَائِي :

حافظ ثقة

حُكْم ابن حَجَر العَسْقَلَاني :

ثقة

حُكْم ابن أبي حاتم الرازي :

ثقة، كان من الحفاظ ممن يحسن الحديث ويحفظه

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

ثقة حافظ

حُكْم الذهبي :

حافظ رحال

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

القيوم

الرب

القاهر

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

القيوم

الرب

القاهر

حجاج بن يوسف بن حجاج

الجرح والتعديل