حجاج بن ميسرة

الشهرة	الحجاج بن أبي عثمان الصواف
الكنية	أبو عثمان, أبو الصلت
النسب	البصري, الكندي
الرتبة	ثقة حافظ
حال الراوي	ثقة حافظ
مولى	مولى كندة
اماكن عاش فيها

اقوال العلماء

الجرح والتعديل

حُكْم أبو الوليد الباجي :

24694

حُكْم أبو بكر البزار :

24964

حُكْم أبو حاتم الرازي :

21938

حُكْم أبو حاتم بن حبان البستي :

16285

حُكْم أبو زرعة الرازي :

16123

حُكْم أبو عيسى الترمذي :

15928

حُكْم أحمد بن حنبل :

16162

حُكْم أحمد بن شعيب النسائي :

26247

حُكْم أحمد بن صالح الجيلي :

26236

حُكْم ابن حجر العسقلاني :

26980

حُكْم الذهبي :

28766

حُكْم علي بن المديني :

28889

حُكْم محمد بن إسحاق بن خزيمة :

ثقة

حُكْم محمد بن سعد كاتب الواقدي :

ثقة إن شاء الله تعالى

حُكْم محمد بن يحيى الذهلي :

حجاج الصواف متين قال ابن خزيمة: يريد أنه ثقة حافظ

حُكْم يحيى بن سعيد القطان :

فطن صحيح كيس

حُكْم يحيى بن معين :

ثقة

حُكْم يزيد بن زريع العيشي :

ليس به بأس

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الظاهر

القدوس

الحسيب

الجرح والتعديل

عبارات مقترحة:

الظاهر

القدوس

الحسيب

حجاج بن ميسرة

الجرح والتعديل